يؤكد اختصاصيو التربية الموسيقية أن الموسيقى ليست مهدئاً للأعصاب، فهذه ليست وظيفتها. فكثيراً ما نسمع أماً تقول أنا أحب أن اسمع طفلي الموسيقى ليهدأ أو لينام.
صحيح أن الموسيقى الهادئة قد تُشعر الطفل بالنعاس ولكنها في الوقت نفسه من الممكن أن تثير مناطق معيّنة في الدماغ تذكره بأمور تغيظه أو تحفّز مخيلته.عموماً للموسيقى تأثير إيجابي وهي ليست مخدراً للفكر بل منشطاً للذكاء والإبداع.