تحديات وألعاب كثيرة سيئة السمعة انتشرت على مواقع مختلفة أبرزها تيك توك بينها “صندوق الحليب الشهير- دلو الثلج”، و”تحدي التعتيم” ما يولد حالة من المخاوف لدى الآباء والأمهات من استخدام الأبناء لها وتأثرهم بتلك التحديات وممارستها ومن ثم تعرضهم للخطر. وآخر هذه التحديات هي لعبة “كتم النفس” التي انتشرت على “تيك
نشاطات
مسرحية السلحفاة الصغيرة أعداد وتقديم مها أبوشقرا
الأطفال الذي شاركو بالمسابقة الثالثة (العاب من الماضي)
المسابقة الثالثة هي ( ألعاب من الماضي) والتي كان الهدف منها التذكير بألعاب قديمة ادخلت السعادة والفرح في قلوبنا وساعدتنا على تقبل الخسارة والربح في الحياة ، وعلمتنا المشاركة والعمل الجماعي. اصدقاء موقع أولادكم شاركو معنا في هذة المسابقة وأرسلوا صورهم مع العابهم المميزة : لين ابو خزام غريس
المشتركون الموهوبون في المسابقة الثالثة
الموسيقى هي اللغة الوحيدة ، التي يفهمها البشر بدون تعليم أو شرح ،فهي تهذب النفس والروح ، وهي لغة النفوس التي تطرق أبواب المشاعر. وقد أبدعت نخبة من الأطفال في التعبير عن مشاعرهم سواء بالعزف او الرقص او الغناء الالقاء زويا بهجت ابوشقرا ريان حمزة شذا المهتار مكرم
هوية الأطفال تجسدت في لوحات متميزة (النشاط الثاني)
الرسم يعطى الطفل القدرة علي التعبير عن الذات. وحب الألوان والألعاب والفوضى تكشف جانبا من شخصيته ومستقبله. فلم نسمع ابدا عن طفل لا يحب تلك الأشياء. ولكن وراء تلك المميزات السطحية ، تأثير عميق على نمو الأطفال وبناء شخصيتهم سنعرض بعض من رسومات الاطفال الذين اشتركو معنا في المسابقة الثانية
الطبيعة الحلوة تزينت بولادكم النشاط الأول
سلطان نقور. كريم ابو الحسن . انيتا بحمد. لؤي ابوخرام. سعيد نقور. سلطان زيدان. ميريفا المهتار. معن ابو خزام. رغد ازرافيل. سارة طربية. لين ابوخزام. لوريتا بحمد. أيوب شاذبك. كريم برجاس.
تعدد الصور في كتب الأطفال يؤثر سلباً على تعلمهم القراءة
غالباً ما تكون كتب القراءة المخصصة للأطفال ذات أغلفة وصفحات بألوان زاهية وتمتلئ بالكثير من الصور والرسوم، إلا أن الأبحاث العلمية الحديثة تشير إلى أن حشد الصور في الكتب يمكن أن يصعّب عملية تعلم القراءة لدى الأطفال. فقد أثبت علماء النفس في جامعة ساسكس أن وجود أكثر من صورة واحدة في
علمي طفلك كيف يؤدي واجباته المدرسية
غالبا ما تدور رحى معارك بين الأمهات والأبناء حول الواجبات المدرسية، حيث إن أغلب الأطفال يعودون من المدارس مرهقين وليس لديهم الاستعداد للدراسة من جديد. ويقول الخبراء إن الطفل يحتاج منذ بداية عهده بالدراسة إلى اعتياد ممارسات دراسية إيجابية، تساعده على إنجاز واجباته المدرسية قبل موعد النوم ما يتيح
تعليم الطفل الدفاع عن النفس في روضة الاطفال
غالبا ما يكون الطفل الذى يضرب اصحابه فى هذا السن طفل عدوانى ولكنه لا يفهم شىء ويكون سبب عدوانيته تعرضه للضرب كثيرا او التدليل كثيرا من قبل الاهل عندما يأتى اليك طفلك باكيا ويقول لكى زميلى عضنى او ضربنى لا تصمتى او تقولى له معلش مثلا بل اذهبى للمسؤل عن
المشاكل التي يواجها الطفل في المدرسه
لا نريد أن نتسرع فى اتهام الطفل بالكسل، فأى إنسان لديه بالفطرة الدافع للإنجاز، لكنه قد يتعرض لظروف تؤثر على هذا الدافع، معرفة هذه الظروف تساعدنا على التماس العذر لأبنائنا، واستغلال الوضع لتنمية مهاراتهم والتركيز على الحلول وليس المشكلات الاسباب التي تضع الحواجز بين الطفل والمدرسه لا يحب أحد