لا نريد أن نتسرع فى اتهام الطفل بالكسل، فأى إنسان لديه بالفطرة الدافع للإنجاز، لكنه قد يتعرض لظروف تؤثر على هذا الدافع، معرفة هذه الظروف تساعدنا على التماس العذر لأبنائنا، واستغلال الوضع لتنمية مهاراتهم والتركيز على الحلول وليس المشكلات
الاسباب التي تضع الحواجز بين الطفل والمدرسه
لا يحب أحد المعلمين لشدته، أو سوء معاملته.. إلخ.يجد صعوبة فى فهم بعض المواد الدراسية.
يشعر بالملل من طريقة التدريس المعتمدة على التلقين وعدم تفاعل الطلاب.
ليس له أصدقاء مما يجعله يشعر بالوحدة.
يُعامل معاملة سيئة أو يتعرض للاعتداء المعنوى أو البدنى من قِبَل زملائه «بالسخرية، الضرب، الابتزاز والتهديد.. إلخ».
لم ينتهِ من إكمال واجباته.
يخاف من الامتحانات ويخشى الحصول على علامات سيئة لا ترقى إلى توقعات والديه ومعلميه، فيتعرض للوم أو العقاب.
لا يحصل على الاهتمام الكافى، فيرغب فى لفت الانتباه بأى وسيلة.
يعانى من تقلب المزاج وعدم الاستقرار النفسى بسبب المشاكل الأسرية
يكون الأبوان غير منتظمين فى العمل أصلاً.. إلخ.
ينام متأخراً.. وبالتالى يجد صعوبة فى النهوض من الفراش مبكراً.
تكون ثقته بنفسه ضعيفة، أو يشعر بالخجل من نقطة ضعف معينة