
اذا أردتِ لطفلكِ أن يُصغي لكلامكِ ويحترمه ويأخذه في الحسبان في كلّ مرة تُخاطبينه فيها، اعتبريه نسخةً مصغّرةً عنكِ وواجهيه بعباراتٍ إيجابية تخلو من الحكمية والسلبية والتهديد، وتكون أقرب إلى التشجيع والتوكيد والموضوعية منه إلى التأنيب والتوبيخ. وفي ما يلي لائحة ببعض العبارات الإيجابية التي يُمكن أن تبدأي بها أو