اظهرت دراسة أميركية ان تأنيب الاطفال قد يدفع بهم إلى الاستجابة بسرعة غير انه قد يخفف من نسبة ذكائهم. ونقل موقع “لايف ساينس” الأميركي عن الباحثة ماري ستراووس في جامعة “نيو هامبشاير” قولها “كل الأهل يريدون أولادهم ظرفاء لكن هذه الدراسة أظهرت أن تفادي التأنيب هو الذي يساعد على جعلهم
أول وأفضل ما يمكن للوالدين فعله هو التواصل مع الطفل، واحترامه، وإظهار الصدق له في تفهم خوفه ومعاناته منه. وأسوأ ما يمكن للوالدين فعله هو الاستهزاء بخوفه، وإخبار إخوته بذلك، وتعنيفه على قلة عقله، وإظهار الاستخفاف به ووصفه بالضعف. 1- الهدوء في الحديث مع الطفل حول الخوف، وإعطاؤه شيئا من الآمان
وجدت الأبحاث العلمية الحديث أن العقاب البدني يجعل الأطفال أكثر عدوانية ويؤثر على نموهم الذهني وقدراتهم الإدراكية. وأظهرت الدراسة عن الأطفال، وعدد من الدراسات الأخرى تابعت مجموعة أطفال من مرحلة الطفولة وحتى البلوغ، أن الضرب قد يجعلهم أكثر انعزالية، وأن أولئك الذين تعرضوا للعقاب البدني في عمر سنة واحدة أصبحوا
هناك أخطاء أخرى قد يرتكبها الآباء فى أسماء أطفالهم حتى وإن كانوا قد اختاروا أسماء مميزة وغير دارجة لهم . 1. تسمية الذكور بأسماء قد تصلح للبنات مثل حكمت ، أو عصمت أو شيرين إلخ . أثبتت الدراسات أن الأطفال الذكور أصحاب هذه التسميات ، يتعرضون لمشاكل سلوكية فى المدرسة
غالبا ما تفاجئنا الدراسات بمعلومات قد لا تكون خطرت ببالنا، فمن يعتقد مثلا ان الموسيقى، والعزف على البيانو تحديدا، يمكن ان يفيد الانسان اكثر من القراءة؟! هذا ما توصلت اليه دراسة حديثة كشفت ان العزف على البيانو يساعد الاطفال في اكتشاف الاصوات المختلفة وتحسين قدراتهم اللغوية، ما يؤكد ان تعلم
تحدثنا مرارًا عن الذكاء وكيفية تنمية الذكاء لدى الأطفال ومدى حرص الأمهات على تربية طفل يتمتع بمؤهلات تميزه عن باقي الأطفال. لكن وفي الوقت الذي يلعب فيه الأهل دورًا كبيرًا في هذا المجال وبخاصة الأم، قد لا يكون لهم الوقع نفسه على طفلهم ولكن يكون هذا الأخير عبقريًا ويتمتع
أكدت الدراسات أن وجود المربية والخادمة يؤثر سلبياً على النمو اللغوي حيث يكتسب الطفل من خلال المربيات مفردات لغوية ركيكة غير متماسكة والتي تتضح في الكثير من المفردات أثبتت الدراسات أن هناك نسبة من الأطفال يعانون من عيوب في النطق في ظل وجود الخادمة في المنزل كالثأثأة أو الفأفأة أو
حذرت الدكتورة هبة يوسف أستاذ ورئيس قسم الطب الشرعى والسموم بطب بورسعيد من لعبة السلايم التى ينجذب الأطفال إليها. وقالت الدكتورة هبة يوسف فى تصريح خاص لـ”اليوم السابع” إن الكثير من الألعاب ذات الألوان المتوهجة والأشكال المتعددة تجذب الأطفال، وفى الآونة الأخيرة ظهرت لعبة تسمى السلايم أو لعبة البرميل تباع
زادت مهارات طفلك النفسية واللغوية والحركية كذلك، وأصبح واعيا بالقدر الكافي بما يحيطه من أشياء ولديه الآن مجموعة من المعلومات كنت أنت مصدرها في أغلب الأحيان، فاستمري في ذلك ولا تبخلي عليه بوقتك. إليك الآن أهم ما يتسم به طفلك في عمر 3 سنوات : •تكوين صداقات مع أطفال آخرين،
في ظل ما نسمع من الأخبار البشعة ونشاهد الفيديوات عن المعاملة القاسية والإهمال الذي يتعرّض له الطفل مع بعض العاملات الأجانبيات والمربيات، اخترنا أن نقدم إليك بعض النصائح التي بإمكانها مساعدتك على الاطمئنان إلى طفلك ولو كنتِ بعيدة حين يكون تحت رعاية الخادمة وحيدًا في المنزل. من المهم ألاّ
