Get Your Business Started With Flat Responsive

Use Flat Responsive theme to create your business website as it is SEO optimized.
Enjoy the flexibility in design and functionality provided by this theme.

Get Theme

6 اخطاء تسبب نحافه الاطفال

الاهتمام بتغذية الطفل منذ اليوم الأول أمانة في عنق الأم والأب، فالعادات الغذائية التي تتبعينها مع طفلكِ مع إدخال الطعام الصلب ستظل معه حتى يكبر، لذلك أطلقنا عليها “أمانة” لأن صحة الطفل العقلية والنفسية لها علاقة وثيقة بصحته الجسمانية والبدنية. 1. عندما يجوع الطفل سيطلب الطعام: أولى الخرافات التي لا

دربي طفلكِ على التصرف الصحيح إذا تاه

من أسوأ الكوابيس التي يمكن للأم التفكير فيها، أن تفقدي صغيركِ في الشارع أو أحد المراكز التجارية، كي تستعدي في حالة حدوث هذا السيناريو المخيف، وتساعدي طفلكِ على تدبّر أمره في هذه الحالة، عليكِ تدريبه على خطوات وتصرفات صحيحة يفعلها إذا ضاع ولم يجدكِ بجانبه، تعرفي عليها في هذا المقال.

التأتأة… مشكلة يمكن معالجتها والتغلب عليها

لتأتأة هي اضطراب في الكلام والنطق، بحيث لا يستطيع من يعاني منها التكلم بطلاقة وسلاسة، ما يؤدي إلى تكرار أو إطالة الأحرف والمقاطع الصوتية، وهو ما يسبب التوتر والعصبية والانفعال بل وحتى تشنجات وآلام في البطن لدى البعض بسبب تقلص الحجاب الحاجز حين يتلعثمون. اما الاسباب فهي عديده: منها العامل

كيف تحمي أسنان طفلك من التسوس؟

تجنب استعمال القنينة لتهدئة الطفل: إن أكبر سبب لتسوّس أسنان الأطفال هو وضعهم في السرير مع قنينة عصير أو سائل حلو، أو حتى الحليب. فعندما تكون أسنان الطفل محاطة بهذه السوائل لمدة طويلة فإنها تجذب البكتيريا التي تسبب التسوّس. وإذا تركنا الطفل يمص هذه القناني كثيراً خلال النهار فإن ذلك

المشي حافي القدمين لها فوائد لا تحصى

يحمي المشي بدون حذاء من فطريات القدم كما أن له فوائد على صحة الظهر وجهاز المناعة وفوائد أخرى عديدة رصدها الخبراء، الذين يؤكدون ضرورة التخلي عن الحذاء بين الحين والآخر. يعود المشي حافي القدمين بفوائد عديدة على الجسم، تجعل الخبراء يشددون على أهمية التحرر من الحذاء. ويساعد المشي الحافي في

كرة القدم تسبب الاكتئاب للأطفال

أعلن علماء من جامعة بوسطن، بعد إجراء عدة بحوث، أن لعب كرة القدم يمكن أن يؤدي إلى صدمة نفسية عند الطفل، كما يمكن للتدريب أن يؤدي للإصابة بالاكتئاب واللامبالاة ومشاكل سلوكية. وشارك في التجربة 214 شخصا كانوا قد مارسوا كرة القدم في صغرهم، و103 أشخاص مارسوا دورات تدريبية في الكلية،